المحلية

حزب الله يكشف حقيقة استعداده للحرب في الشمال

الخميس 31 تموز 2025 | المصدر : REDTV



بينما يترقّب اللبنانيون حلولَ ساعة الصفر وعودةَ الحرب، منذ توقيع اتفاق وقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل، الذي أوقف العدوان على الورق، إنما لم يمنع الخروقات اليومية، ارتفعت في الثماني والأربعين ساعة الماضية أصواتُ التخويف والتهويل، بين من حسم موعد الحرب، وبين من لمس استعداداتٍ ميدانيةً لحزب الله في الشمال، كتوزيع المساعدات وتجهيز مراكز النزوح تحسّبًا لحرب وشيكة.


مصادرُ مقرّبةٌ من حزب الله أكّدت لـ "Red TV" أن كلَّ ما نُشر في وسائل الإعلام ليس إلا معلوماتٍ مضلّلةً ومن نسج خيالِ كاتبيها.


كما أشارت مصادرُ أخرى مقرّبة من الحزب في مناطق عكار إلى أنه لا توجد أيُّ تحضيراتٍ تُذكر، بعيدًا عمّا يمكن أن يكون مبادراتٍ فردية.


كما جرى التواصلُ مع المعنيين في القرى السنيّة في الشمال، حيث تم التأكيد على عدم وجود حركةِ نزوح، ولا ارتفاعٍ في الطلب على المنازل للإيجار.


بالإضافة إلى أن القرى العلوية في الشمال ليست لديها قدرةٌ على استيعاب نازحين جدد، نظرًا للنزوح السوري الكبير من المناطق العلوية. وأشار المصدر إلى أن بعض المساعدات تأتي من جمعيات أوروبية للنازحين من سوريا إلى عكار.



بينما يترقّب اللبنانيون حلولَ ساعة الصفر وعودةَ الحرب، منذ توقيع اتفاق وقف إطلاق النار بين لبنان وإسرائيل، الذي أوقف العدوان على الورق، إنما لم يمنع الخروقات اليومية، ارتفعت في الثماني والأربعين ساعة الماضية أصواتُ التخويف والتهويل، بين من حسم موعد الحرب، وبين من لمس استعداداتٍ ميدانيةً لحزب الله في الشمال، كتوزيع المساعدات وتجهيز مراكز النزوح تحسّبًا لحرب وشيكة.


مصادرُ مقرّبةٌ من حزب الله أكّدت لـ "Red TV" أن كلَّ ما نُشر في وسائل الإعلام ليس إلا معلوماتٍ مضلّلةً ومن نسج خيالِ كاتبيها.


كما أشارت مصادرُ أخرى مقرّبة من الحزب في مناطق عكار إلى أنه لا توجد أيُّ تحضيراتٍ تُذكر، بعيدًا عمّا يمكن أن يكون مبادراتٍ فردية.


كما جرى التواصلُ مع المعنيين في القرى السنيّة في الشمال، حيث تم التأكيد على عدم وجود حركةِ نزوح، ولا ارتفاعٍ في الطلب على المنازل للإيجار.


بالإضافة إلى أن القرى العلوية في الشمال ليست لديها قدرةٌ على استيعاب نازحين جدد، نظرًا للنزوح السوري الكبير من المناطق العلوية. وأشار المصدر إلى أن بعض المساعدات تأتي من جمعيات أوروبية للنازحين من سوريا إلى عكار.