المحلية
بن فرحان في دوّامة الحزب.. فهل ينضج مسار حصر السلاح؟
الأحد 03 آب 2025 | المصدر : REDTV
هذا الكلام صادر عن الباحث السياسي حسام مطر وهو واحد من جملة مواقف أطلقتها بعض المنابر الإعلامية القريبة من حزب الله في حملة منظّمة ضد الأمير يزيد من فرحان.
وأوضحت مصادر ريد تي في أن هذه الحملة شملت تهويلاً بعودة سيناريو 7 أيار، في مسعى لعرقلة قرارات حكومية مرتقبة، إلا انها اكدت أن الواقع السياسي والشعبي لا يسمح بإعادة الفوضى.
وفي سياق الحملة، واصلت بعض المنابر القريبة من الحزب اتهام الأمير بن فرحان بالتدخل في كل تفصيل يتصل بملف حصر السلاح ووصفت الاتهامات بأنها “ادعاءات غير دقيقة” و”افتراء مكشوف” حتى أن صحيفة الاخبار ذكرت الامر في عديدين أحدهما صدر الخميس في الحادي والثلاثين من تموز بعنوان: الرياض تقود التهويل ضد المقاومة، وجاء فيهأنّ الرياض تقف خلف الحرب النفسية مدفوعة الأجر التي تقوم بها قنوات لبنانية لخلق جوّ ومناخ سلبي لانها لم تكن راضية عن لقاء برّاك مع رئيس مجلس النواب نبيه بري.
أما العدد الثاني فصدر يوم الجمعة في الاول من آب وجاء فيه أن «الأمير يزيد بن فرحان بات يتدخّل في كل شاردة وواردة وفي كل كلمة تقال، ويتحكّم عن بعد وعن قرب بكل الحراك الداخلي.
وعليه شددت مصادر ريد تي في على ان ملف حصر السلاح ليس مؤامرة ولا إملاءً خارجيًا، بل هو “مطلب لبناني سيادي”.
وأكدت أن الاتهامات الموجهة إلى الأمير “تفتقر إلى أي دليل”، وترى أنها استمرار لأسلوب حزب الله التقليدي في خلط الأوراق للتغطية على رفضه مناقشة هذا الملف بجدية داخل المؤسسات الدستورية واصراره على تصوير الأمر وكأنه طلب خارجي، في محاولة مكشوفة لتقويض الإجماع اللبناني الداخلي حول المسألة.
هذا الكلام صادر عن الباحث السياسي حسام مطر وهو واحد من جملة مواقف أطلقتها بعض المنابر الإعلامية القريبة من حزب الله في حملة منظّمة ضد الأمير يزيد من فرحان.
وأوضحت مصادر ريد تي في أن هذه الحملة شملت تهويلاً بعودة سيناريو 7 أيار، في مسعى لعرقلة قرارات حكومية مرتقبة، إلا انها اكدت أن الواقع السياسي والشعبي لا يسمح بإعادة الفوضى.
وفي سياق الحملة، واصلت بعض المنابر القريبة من الحزب اتهام الأمير بن فرحان بالتدخل في كل تفصيل يتصل بملف حصر السلاح ووصفت الاتهامات بأنها “ادعاءات غير دقيقة” و”افتراء مكشوف” حتى أن صحيفة الاخبار ذكرت الامر في عديدين أحدهما صدر الخميس في الحادي والثلاثين من تموز بعنوان: الرياض تقود التهويل ضد المقاومة، وجاء فيهأنّ الرياض تقف خلف الحرب النفسية مدفوعة الأجر التي تقوم بها قنوات لبنانية لخلق جوّ ومناخ سلبي لانها لم تكن راضية عن لقاء برّاك مع رئيس مجلس النواب نبيه بري.
أما العدد الثاني فصدر يوم الجمعة في الاول من آب وجاء فيه أن «الأمير يزيد بن فرحان بات يتدخّل في كل شاردة وواردة وفي كل كلمة تقال، ويتحكّم عن بعد وعن قرب بكل الحراك الداخلي.
وعليه شددت مصادر ريد تي في على ان ملف حصر السلاح ليس مؤامرة ولا إملاءً خارجيًا، بل هو “مطلب لبناني سيادي”.
وأكدت أن الاتهامات الموجهة إلى الأمير “تفتقر إلى أي دليل”، وترى أنها استمرار لأسلوب حزب الله التقليدي في خلط الأوراق للتغطية على رفضه مناقشة هذا الملف بجدية داخل المؤسسات الدستورية واصراره على تصوير الأمر وكأنه طلب خارجي، في محاولة مكشوفة لتقويض الإجماع اللبناني الداخلي حول المسألة.