المحلية

سلاح المقاومة على طاولة مجلس الوزراء.. هل يفرض الثنائي شروطه؟

الخميس 04 أيلول 2025 | المصدر : REDTV



تتجه الأنظار إلى جلسة مجلس الوزراء المقررة غدًا في القصر الجمهوري، وسط ترقب للسيناريو الذي قد تشهده.


وبحسب معلومات خاصة لـ”ريد تي في”، لا جديد حتى الساعة في مواقف القوى السياسية، إذ يؤكد الثنائي “أمل – حزب الله” مشاركته في الجلسة بهدف إقرار البنود الملحقة بجدول الأعمال التي أضيفت يوم أمس.


غير أن وزراء الثنائي سيكتفون بالاستماع إلى خطة الجيش المتعلقة بسحب السلاح، فيما يبقى قرارهم بالانسحاب مطروحًا إذا طُرِح البند على التصويت أو اتخاذ القرار.


المعطيات تفيد أيضًا بأن وزراء “أمل” و”حزب الله” سيلقون كلمة في مستهل الجلسة، يعترضون فيها على التصعيد الإسرائيلي جنوبًا، ويسألون عن غياب موقف رسمي واضح من الدولة اللبنانية إزاء ما جرى.


وفي هذا السياق، يؤكد وزراء الثنائي ان هناك مطالب لم تتم تلبيتها بعد، الأمر الذي يجعل قرار الانسحاب من الجلسة عند بحث خطة الجيش غير محسوم حتى الآن.


وهنا يبرز موقف الوزير محمد حيدر الذي استحضر عشية الجلسة التصعيد الاسرائيلي الاخير جنوبا ليقرأ بين سطوره ويسأل: ما جدوى النقاش بسلاح وجد لمواجهة هذا العدو؟


ألم يحن الوقت لوحدة لبنانية بوجه غطرسته؟


وأين هي المواقف الرسمية أمام الدماء؟


ليختم قائلا إذا لم نفكر بكل ذلك، نسقط كأفراد وكمجتمع... "فأنا أفكر، إذن أنا موجود".


في اشارة واضحة الى تمسك الثنائي بالسلاح وثم السلاح.



تتجه الأنظار إلى جلسة مجلس الوزراء المقررة غدًا في القصر الجمهوري، وسط ترقب للسيناريو الذي قد تشهده.


وبحسب معلومات خاصة لـ”ريد تي في”، لا جديد حتى الساعة في مواقف القوى السياسية، إذ يؤكد الثنائي “أمل – حزب الله” مشاركته في الجلسة بهدف إقرار البنود الملحقة بجدول الأعمال التي أضيفت يوم أمس.


غير أن وزراء الثنائي سيكتفون بالاستماع إلى خطة الجيش المتعلقة بسحب السلاح، فيما يبقى قرارهم بالانسحاب مطروحًا إذا طُرِح البند على التصويت أو اتخاذ القرار.


المعطيات تفيد أيضًا بأن وزراء “أمل” و”حزب الله” سيلقون كلمة في مستهل الجلسة، يعترضون فيها على التصعيد الإسرائيلي جنوبًا، ويسألون عن غياب موقف رسمي واضح من الدولة اللبنانية إزاء ما جرى.


وفي هذا السياق، يؤكد وزراء الثنائي ان هناك مطالب لم تتم تلبيتها بعد، الأمر الذي يجعل قرار الانسحاب من الجلسة عند بحث خطة الجيش غير محسوم حتى الآن.


وهنا يبرز موقف الوزير محمد حيدر الذي استحضر عشية الجلسة التصعيد الاسرائيلي الاخير جنوبا ليقرأ بين سطوره ويسأل: ما جدوى النقاش بسلاح وجد لمواجهة هذا العدو؟


ألم يحن الوقت لوحدة لبنانية بوجه غطرسته؟


وأين هي المواقف الرسمية أمام الدماء؟


ليختم قائلا إذا لم نفكر بكل ذلك، نسقط كأفراد وكمجتمع... "فأنا أفكر، إذن أنا موجود".


في اشارة واضحة الى تمسك الثنائي بالسلاح وثم السلاح.