المحلية

من عين الحلوة إلى البداوي.. فتح تسلّم والجيش يتسلّم

السبت 13 أيلول 2025 | المصدر : REDTV



من الشمال الى الجنوب تسير خطة الدولة اللبنانية المرتبطة بتسليم السلاح الفلسطيني داخل المخيمات وفق ما هو متفق عليه بين الحكومة اللبنانية والسلطة الفلسطينية، حيث من المقرر أن تسلّم حركة فتح صباح اليوم في مخيم عين الحلوة شحنة من سلاحها للجيش اللبناني.


ودخلت في الساعات الماضية سبع شاحنات إلى المخيم، حيث جُمعت الأسلحة في مركز «سعد صايل» في جبل الحليب على أطراف عين الحلوة الشرقية، تمهيداً لتسليمها.


ويُتوقّع أن تكون هذه الشحنة الأكبر من حيث الكم والنوع مقارنة بالشحنات السابقة.


وأشارت مصادر لصحيفة «الأخبار» إلى أن السلاح يشمل صواريخ جديدة أُطلق عليها اسم «شامل» اشتراها ضباط في «فتح» قبيل الاشتباكات بين الحركة والمتشدّدين في تموز 2023.


وبالتزامن، ستسلم «فتح» شحنة أخرى للجيش في مخيم البداوي في الشمال.


وتجري اتصالات مع الفصائل الاخرى، ولا سيما حماس، للمساهمة في العملية.


وكان رئيس لجنة الحوار اللبناني - الفلسطيني رامز دمشقية اتّفق مع وفد من «حماس» التقاه هذا الأسبوع في السراي الحكومي، على دعوة الفصائل إلى اجتماع يُعقد الأسبوع المقبل بحضور ممثّلين عن «أنصار الله» والجبهتين «الديمقراطية» و«الشعبية» وفصائل أخرى من منظمة التحرير و«التحالف الفلسطيني»، وسط تحفظ حماس عن الاتفاق الثنائي بين الحكومة والسلطة من دون استشارة سائر الفصائل الأخرى.


ومن المُقرّر أن تقدّم حماس والفصائل إلى دمشقية ورقة مشتركة تتضمّن رؤيتها لتنظيم سلاح المخيمات بالتزامن مع إنشاء قوة أمنية ومنح اللاجئين حقوقاً مدنية.



من الشمال الى الجنوب تسير خطة الدولة اللبنانية المرتبطة بتسليم السلاح الفلسطيني داخل المخيمات وفق ما هو متفق عليه بين الحكومة اللبنانية والسلطة الفلسطينية، حيث من المقرر أن تسلّم حركة فتح صباح اليوم في مخيم عين الحلوة شحنة من سلاحها للجيش اللبناني.


ودخلت في الساعات الماضية سبع شاحنات إلى المخيم، حيث جُمعت الأسلحة في مركز «سعد صايل» في جبل الحليب على أطراف عين الحلوة الشرقية، تمهيداً لتسليمها.


ويُتوقّع أن تكون هذه الشحنة الأكبر من حيث الكم والنوع مقارنة بالشحنات السابقة.


وأشارت مصادر لصحيفة «الأخبار» إلى أن السلاح يشمل صواريخ جديدة أُطلق عليها اسم «شامل» اشتراها ضباط في «فتح» قبيل الاشتباكات بين الحركة والمتشدّدين في تموز 2023.


وبالتزامن، ستسلم «فتح» شحنة أخرى للجيش في مخيم البداوي في الشمال.


وتجري اتصالات مع الفصائل الاخرى، ولا سيما حماس، للمساهمة في العملية.


وكان رئيس لجنة الحوار اللبناني - الفلسطيني رامز دمشقية اتّفق مع وفد من «حماس» التقاه هذا الأسبوع في السراي الحكومي، على دعوة الفصائل إلى اجتماع يُعقد الأسبوع المقبل بحضور ممثّلين عن «أنصار الله» والجبهتين «الديمقراطية» و«الشعبية» وفصائل أخرى من منظمة التحرير و«التحالف الفلسطيني»، وسط تحفظ حماس عن الاتفاق الثنائي بين الحكومة والسلطة من دون استشارة سائر الفصائل الأخرى.


ومن المُقرّر أن تقدّم حماس والفصائل إلى دمشقية ورقة مشتركة تتضمّن رؤيتها لتنظيم سلاح المخيمات بالتزامن مع إنشاء قوة أمنية ومنح اللاجئين حقوقاً مدنية.