المحلية

جريمة بطشاي: هذا ما كشفه مصدر أمني

الأحد 14 أيلول 2025 | المصدر : REDTV




تتكشف فصول جريمة بطشاي والتي ذهب ضحيتها المغدور حكمت الحدشيتي. وأفاد مصدر أمني رفيع لـ ريد تي في أنّ الأجهزة الأمنيّة تمكّنت من استعادة سيارة ومحفظة وهاتف القتيل الحدشيتي، حيث عُثر مساء أمس على المقتنيات في منطقة برج البراجنة – الضاحية الجنوبية.


وبحسب المعلومات، فإن العثور على السيارة والأغراض الشخصية في برج البراجنة يطرح علامات استفهام حول ما إذا كان القاتل ما زال داخل لبنان أم تمكّن من مغادرته.


في هذا السياق، كشفت مصادر من عائلة الحدشيتي عن توجّه نحو تصعيد شعبي في بلدتي بطشاي وكفرشيما اعتبارا من نهار الثلاثاء، في حال لم تُتخذ إجراءات أمنيّة عاجلة تؤدي إلى توقيف الجاني. وأشارت إلى أنّ مكان العثور على السيارة يوحي بأن القاتل لا يزال في الداخل اللبناني، وربما يحظى بغطاء أو حماية”.


ولا زالت التحقيقات جارية لتحديد مكان اختباء القاتل، وسط دعوات إلى ضبط النفس وانتظار التحرّك السريع من جانب الأجهزة الأمنيّة.


يذكر ان بلدة بطشاي كانت هزّتها جريمة مروّعة يوم الثلاثاء الماضي داخل كراج لتصليح السيارات يملكه الحدشيتي، حين أقدم أحد العمّال لديه، المدعو أحمد وهو سوري الجنسية، على قتله، قبل أن يسرق سيارته ومحفظته وهاتفه، ويفرّ إلى جهة مجهولة.




تتكشف فصول جريمة بطشاي والتي ذهب ضحيتها المغدور حكمت الحدشيتي. وأفاد مصدر أمني رفيع لـ ريد تي في أنّ الأجهزة الأمنيّة تمكّنت من استعادة سيارة ومحفظة وهاتف القتيل الحدشيتي، حيث عُثر مساء أمس على المقتنيات في منطقة برج البراجنة – الضاحية الجنوبية.


وبحسب المعلومات، فإن العثور على السيارة والأغراض الشخصية في برج البراجنة يطرح علامات استفهام حول ما إذا كان القاتل ما زال داخل لبنان أم تمكّن من مغادرته.


في هذا السياق، كشفت مصادر من عائلة الحدشيتي عن توجّه نحو تصعيد شعبي في بلدتي بطشاي وكفرشيما اعتبارا من نهار الثلاثاء، في حال لم تُتخذ إجراءات أمنيّة عاجلة تؤدي إلى توقيف الجاني. وأشارت إلى أنّ مكان العثور على السيارة يوحي بأن القاتل لا يزال في الداخل اللبناني، وربما يحظى بغطاء أو حماية”.


ولا زالت التحقيقات جارية لتحديد مكان اختباء القاتل، وسط دعوات إلى ضبط النفس وانتظار التحرّك السريع من جانب الأجهزة الأمنيّة.


يذكر ان بلدة بطشاي كانت هزّتها جريمة مروّعة يوم الثلاثاء الماضي داخل كراج لتصليح السيارات يملكه الحدشيتي، حين أقدم أحد العمّال لديه، المدعو أحمد وهو سوري الجنسية، على قتله، قبل أن يسرق سيارته ومحفظته وهاتفه، ويفرّ إلى جهة مجهولة.