المحلية
العين على بعبدا بعد الروشة.. والتحوّلات عند الحزب
الاثنين 29 أيلول 2025 | المصدر : REDTV
ينبئ الانفتاح على المملكة العربية السعودية من قبل قيادة "حزب الله" مع ارتفاع سقف خطابها بوجه الحكومة، ببداية مفاوضات جدية في الكواليس الديبلوماسية، تتقدم خلالها ملامح تسوية اقليمية، من بينها ملف سلاح الحزب تحت سقف حصرية السلاح.
وفي السياق، فإن زيارة الأمين العام للمجلس الأعلى القومي الإيراني علي لاريجاني، تشي باختلاف الروزنامة الإيرانية في لبنان اليوم نتيجة أولويات طهران، فيما حركات ومواقف مسؤولي الحزب خلال، وبعد "إضاءة صخرة الروشة"، مهدت لتحولات بارزة داخل السلطة لجهة ما تصفه مصادر ديبلوماسية مراقبة، باصطفاف غير مسبوق دفع إلى دق ناقوس الخطر من استحضار مرحلة التأزم الحكومي والانقسامات، وبالتالي تحويل الأنظار عن أهداف الحكومة والعمل من خلال الترهيب السياسي لإعادة الاعتبار لمشروع هيمنة على القرار الرسمي.
ولا ترى الأوساط الديبلوماسية، في كل ما سجل خلال الأيام الماضية، مؤشرا على خروج الأمور عن مسارها الطبيعي على مستوى الحكومة، في ضوء ما نقل عن رئيسها من إصرار على التمسك بدوره وعدم تعطيل عمل الحكومة، مع التشديد على متابعة ما حصل في الروشة وتداعياته وأسبابه.
ولفتت الأوساط الديبلوماسية إلى أن جلسة الحكومة المقبلة سترسم معالم المشهد السياسي الداخلي، فيما الكرة اليوم، وفق ما تستنتج الأوساط الديبلوماسية، في قصر بعبدا، حيث تترقب أكثر من عاصمة عربية وغربية، المقاربة الرئاسية لما حصل في الروشة من جهة، ولما دعا إليه رئيس الحكومة من جهة أخرى.
ينبئ الانفتاح على المملكة العربية السعودية من قبل قيادة "حزب الله" مع ارتفاع سقف خطابها بوجه الحكومة، ببداية مفاوضات جدية في الكواليس الديبلوماسية، تتقدم خلالها ملامح تسوية اقليمية، من بينها ملف سلاح الحزب تحت سقف حصرية السلاح.
وفي السياق، فإن زيارة الأمين العام للمجلس الأعلى القومي الإيراني علي لاريجاني، تشي باختلاف الروزنامة الإيرانية في لبنان اليوم نتيجة أولويات طهران، فيما حركات ومواقف مسؤولي الحزب خلال، وبعد "إضاءة صخرة الروشة"، مهدت لتحولات بارزة داخل السلطة لجهة ما تصفه مصادر ديبلوماسية مراقبة، باصطفاف غير مسبوق دفع إلى دق ناقوس الخطر من استحضار مرحلة التأزم الحكومي والانقسامات، وبالتالي تحويل الأنظار عن أهداف الحكومة والعمل من خلال الترهيب السياسي لإعادة الاعتبار لمشروع هيمنة على القرار الرسمي.
ولا ترى الأوساط الديبلوماسية، في كل ما سجل خلال الأيام الماضية، مؤشرا على خروج الأمور عن مسارها الطبيعي على مستوى الحكومة، في ضوء ما نقل عن رئيسها من إصرار على التمسك بدوره وعدم تعطيل عمل الحكومة، مع التشديد على متابعة ما حصل في الروشة وتداعياته وأسبابه.
ولفتت الأوساط الديبلوماسية إلى أن جلسة الحكومة المقبلة سترسم معالم المشهد السياسي الداخلي، فيما الكرة اليوم، وفق ما تستنتج الأوساط الديبلوماسية، في قصر بعبدا، حيث تترقب أكثر من عاصمة عربية وغربية، المقاربة الرئاسية لما حصل في الروشة من جهة، ولما دعا إليه رئيس الحكومة من جهة أخرى.