المحلية

ما شكل العلاقات بين الرؤساء الثلاثة؟

الثلاثاء 30 أيلول 2025 | المصدر : REDTV




على الرغم من الغيوم المتراكمة في سماء العلاقة ما بين الرئاستين الأولى والثالثة، فإن التفاهم بينهما ثابت ولا أزمة في الأفق. هذا ما قاله مصدر مطلع لـ"رد تي في" مؤكدًا أن اللقاءات بهدف تجديد التفاهمات، تحصل دائماً بين الرئاسات الثلاث.


وعن جوهر هذه اللقاءات الرئاسية، لفت المصدر إلى أنها "تعمل على ما يمكن أن نسمّيه تدوير الزوايا الحادة وإيجاد مخارج معقولة كما حصل في أكثر من مناسبة، فيما يبقى العائق الأكبر بالخلاف على موضوع حصرية السلاح. وفي هذا الإطار، وفي شأن مواضيع أخرى منها قانون الانتخاب، رأى المصدر أن "البلاد لن تشهد، على الأقل خلال الأشهر القليلة المقبلة، أي أزمة حكومية أو انقسامًا على طاولة مجلس الوزراء، ما لم يطرأ تطور خطير وكبير جدًا يقلب المعادلات كلَّها، وهو أمرٌ مستبعد حتى الآن".


ويضيف المصدر لـ"رد تي في" أن العلاقات ممتازة بين عون وبري وجيدة بين بري وسلام، بينما هناك كلام يتردد عن خلافات كامنة بين عون وسلام في شأن عدة أمور، خصوصًا بعد إضاءة صخرة الروشة، والاصطفاف المذهبي والطائفي، وردة فعل الحكومة وداعمي سلام، وتوجيه اتهامات للجيش وقوى الأمن بالتقصير والمطالبة بإقالة قائد الجيش أو تحميله مسؤوليةً ما، إنما لن يصل الأمر إلى حدّ حصول خلاف عميق بين الرئيسين عون وسلام، لأن هناك مصلحة للرجلين بالإبقاء على التفاهم بينهما.




على الرغم من الغيوم المتراكمة في سماء العلاقة ما بين الرئاستين الأولى والثالثة، فإن التفاهم بينهما ثابت ولا أزمة في الأفق. هذا ما قاله مصدر مطلع لـ"رد تي في" مؤكدًا أن اللقاءات بهدف تجديد التفاهمات، تحصل دائماً بين الرئاسات الثلاث.


وعن جوهر هذه اللقاءات الرئاسية، لفت المصدر إلى أنها "تعمل على ما يمكن أن نسمّيه تدوير الزوايا الحادة وإيجاد مخارج معقولة كما حصل في أكثر من مناسبة، فيما يبقى العائق الأكبر بالخلاف على موضوع حصرية السلاح. وفي هذا الإطار، وفي شأن مواضيع أخرى منها قانون الانتخاب، رأى المصدر أن "البلاد لن تشهد، على الأقل خلال الأشهر القليلة المقبلة، أي أزمة حكومية أو انقسامًا على طاولة مجلس الوزراء، ما لم يطرأ تطور خطير وكبير جدًا يقلب المعادلات كلَّها، وهو أمرٌ مستبعد حتى الآن".


ويضيف المصدر لـ"رد تي في" أن العلاقات ممتازة بين عون وبري وجيدة بين بري وسلام، بينما هناك كلام يتردد عن خلافات كامنة بين عون وسلام في شأن عدة أمور، خصوصًا بعد إضاءة صخرة الروشة، والاصطفاف المذهبي والطائفي، وردة فعل الحكومة وداعمي سلام، وتوجيه اتهامات للجيش وقوى الأمن بالتقصير والمطالبة بإقالة قائد الجيش أو تحميله مسؤوليةً ما، إنما لن يصل الأمر إلى حدّ حصول خلاف عميق بين الرئيسين عون وسلام، لأن هناك مصلحة للرجلين بالإبقاء على التفاهم بينهما.