إقليمي
الهدنة على مفترق طرق.. وحماس سترد على "راحتها"
الخميس 02 تشرين الأول 2025 | المصدر : REDTV
الهدنة المرتقبة بشأن غزة على مفترق الاحتمالات، وحماس لم تقل كلمتها بعد... مصادر متابعة في حماس تقول لريد تي في إن الحركة لا تزال تدرس ورقة ترامب وتجري مشاورات واسعة مع الفصائل ليكون الرد فصائلياً وليس حماسياً، فحماس لا تعير مهلة الـ72 ساعة أهمية وتؤكد أنها "ما بتشتغل عند ترامب" و"ولا عند نتنياهو"، ويتوقع أن يصدر الرد خلال 3–4 أيام.
حماس تقرأ الورقة كورقة إسرائيلية تخدم أهداف نتنياهو، محاولة لفرض ما فشل بتحقيقه عسكرياً، لذا قوبلت غالباً بالرفض من الفصائل حتى داخل قيادات فتح، وتنتقد الحركة غياب ضمانات للانسحاب وإدخال المساعدات وإعادة الإعمار، وترى أن الهدف إنهاء القضية الفلسطينية والسيطرة على القطاع بقوات خارجية.
وبحسب المعلومات فان التعديلات المتوقعة في الرد تركز على: الرفض القاطع لتسليم السلاح طالما غزة تحت احتلال لأن المقاومة حق شرعي، رفض طلب إخراج قيادات المقاومة من القطاع لأنها جزء من الشعب، ورفض المنطقة العازلة بعمق ألف متر وغيرها من بنود تعتبرها غير واقعية وغير مقبولة.
الهدنة المرتقبة بشأن غزة على مفترق الاحتمالات، وحماس لم تقل كلمتها بعد... مصادر متابعة في حماس تقول لريد تي في إن الحركة لا تزال تدرس ورقة ترامب وتجري مشاورات واسعة مع الفصائل ليكون الرد فصائلياً وليس حماسياً، فحماس لا تعير مهلة الـ72 ساعة أهمية وتؤكد أنها "ما بتشتغل عند ترامب" و"ولا عند نتنياهو"، ويتوقع أن يصدر الرد خلال 3–4 أيام.
حماس تقرأ الورقة كورقة إسرائيلية تخدم أهداف نتنياهو، محاولة لفرض ما فشل بتحقيقه عسكرياً، لذا قوبلت غالباً بالرفض من الفصائل حتى داخل قيادات فتح، وتنتقد الحركة غياب ضمانات للانسحاب وإدخال المساعدات وإعادة الإعمار، وترى أن الهدف إنهاء القضية الفلسطينية والسيطرة على القطاع بقوات خارجية.
وبحسب المعلومات فان التعديلات المتوقعة في الرد تركز على: الرفض القاطع لتسليم السلاح طالما غزة تحت احتلال لأن المقاومة حق شرعي، رفض طلب إخراج قيادات المقاومة من القطاع لأنها جزء من الشعب، ورفض المنطقة العازلة بعمق ألف متر وغيرها من بنود تعتبرها غير واقعية وغير مقبولة.