المحلية

ورشة تغييرات انتخابية: ماذا قالت القوات؟

الأحد 19 تشرين الأول 2025 | المصدر : REDTV



على مشارف استحقاق 2026 النيابي تشهد القوى السياسية ورشة تغييرات تطال اسماء مرشحيها وفي هذا السياق علم ريد تي في أنّ “القوات اللبنانية” تتجه إلى إجراء تعديلات جوهرية في لوائحها الانتخابية المقبلة، تشمل استبدال ثلاثة من نوابها الحاليين على الأقل في دوائر أساسية، وسط معلومات تشير إلى أنّ عملية التبديل قد تتوسع لاحقاً لتشمل أسماء إضافية مع اقتراب موعد الانتخابات وحسم اللوائح النهائية.


في كسروان، حُسم قرار عدم ترشيح النائب شوقي الدكاش، بعد سلسلة مشاورات بينه وبين القيادة الحزبية، في خطوة وُصفت بأنها نتيجة تقييم شامل للأداء الانتخابي والسياسي في الدائرة. وقد باشرت القوات البحث عن بديل مناسب، للغاية جرى التواصل مع أحد المغتربين من آل زيادة، إلا أنّ الأخير رفض العرض، طارحاً في المقابل ترشيح شقيقه، ما فتح الباب أمام مفاوضات داخلية جديدة ضمن الإطار التنظيمي للحزب.


أما في طرابلس، فتتجه القوات الى استبدال النائب إيلي خوري، في سياق إعادة هيكلة شاملة للتمثيل الحزبي في الشمال، بحيث يجري البحث عن وجوه حزبية جديدة قادرة على تعزيز حضور القوات في المدينة وتوسيع قاعدتها الشعبية في دائرة لطالما كانت تحدياً انتخابياً للحزب.


الى المتن حيث يعيش النائب ملحم رياشي حالة من التردد بشأن خوض الاستحقاق النيابي المقبل، إذ لم يحسم قراره النهائي بعد بين متابعة المسار السياسي أو العودة إلى المجال الإعلامي.


في المقابل، نفت الدائرة الإعلامية في حزب القوات اللبنانية المعلومات المنشورة والمتعلقة بترشيحات نيابية وتغييرات يعتزم اعتمادها في الانتخابات النيابية المقبلة. مؤكدة أنّ الحزب، متى اتّخذ قراراته النهائية، لن يتأخّر في إعلان ترشيحاته للرأي العام.



على مشارف استحقاق 2026 النيابي تشهد القوى السياسية ورشة تغييرات تطال اسماء مرشحيها وفي هذا السياق علم ريد تي في أنّ “القوات اللبنانية” تتجه إلى إجراء تعديلات جوهرية في لوائحها الانتخابية المقبلة، تشمل استبدال ثلاثة من نوابها الحاليين على الأقل في دوائر أساسية، وسط معلومات تشير إلى أنّ عملية التبديل قد تتوسع لاحقاً لتشمل أسماء إضافية مع اقتراب موعد الانتخابات وحسم اللوائح النهائية.


في كسروان، حُسم قرار عدم ترشيح النائب شوقي الدكاش، بعد سلسلة مشاورات بينه وبين القيادة الحزبية، في خطوة وُصفت بأنها نتيجة تقييم شامل للأداء الانتخابي والسياسي في الدائرة. وقد باشرت القوات البحث عن بديل مناسب، للغاية جرى التواصل مع أحد المغتربين من آل زيادة، إلا أنّ الأخير رفض العرض، طارحاً في المقابل ترشيح شقيقه، ما فتح الباب أمام مفاوضات داخلية جديدة ضمن الإطار التنظيمي للحزب.


أما في طرابلس، فتتجه القوات الى استبدال النائب إيلي خوري، في سياق إعادة هيكلة شاملة للتمثيل الحزبي في الشمال، بحيث يجري البحث عن وجوه حزبية جديدة قادرة على تعزيز حضور القوات في المدينة وتوسيع قاعدتها الشعبية في دائرة لطالما كانت تحدياً انتخابياً للحزب.


الى المتن حيث يعيش النائب ملحم رياشي حالة من التردد بشأن خوض الاستحقاق النيابي المقبل، إذ لم يحسم قراره النهائي بعد بين متابعة المسار السياسي أو العودة إلى المجال الإعلامي.


في المقابل، نفت الدائرة الإعلامية في حزب القوات اللبنانية المعلومات المنشورة والمتعلقة بترشيحات نيابية وتغييرات يعتزم اعتمادها في الانتخابات النيابية المقبلة. مؤكدة أنّ الحزب، متى اتّخذ قراراته النهائية، لن يتأخّر في إعلان ترشيحاته للرأي العام.