المحلية
إجحاف في الدولة.. نحو ألف عنصر يعيشون الضياع
الثلاثاء 21 تشرين الأول 2025 | المصدر : REDTV
يعيش أكثر من ألف عنصر ورتيب من عداد قوى الأمن الداخلي حالًا من الضياع بعد فرزهم منذ سنوات طويلة إلى أمن الدولة، على الرغم من أنهم تنظيميًا لا يزالون يتبعون قوى الأمن الداخلي، لكنهم محرومون من الحوافز التي يحصل عليها زملاؤهم، على اعتبار أنهم فُرزوا إلى خارج المديرية.
هذا الغبن دفعهم إلى تفويض المحامي أشرف الموسوي لمتابعة أمورهم الإدارية والتنظيمية، والذي أكد لـ"رد تي في" أنه راجع جميع المعنيين، من دون أن تتم تسوية أوضاعهم حتى الساعة.
إذًا، ألف عنصر تقريبًا من قوى الأمن الداخلي فُرزوا لأداء واجبهم مع الشخصيات السياسية وفي المحاكم، فيما بطاقاتهم لا تزال صادرة عن هذه المديرية، وهو ما أكدته مديرية أمن الدولة لدى مراجعتها بالأمر. إلا أن اللافت أن مديرية الأمن الداخلي تعتبر هؤلاء تابعين لأمن الدولة، مما يشكل نوعًا من الضياع في وضعهم، مع العلم أنهم لا يزالون يتقاضَون رواتبَهم من قوى الأمن الداخلي، شأنها شأن الطبابة.
ويناشد المحامي الموسوي رئيس الحكومة نواف سلام، ووزير الداخلية أحمد الحجار، والمدير العام لقوى الأمن الداخلي اللواء رائد عبدالله، لإنصافهم وتسوية أوضاعهم المالية أسوة بزملائهم في قوى الأمن الداخلي.
يعيش أكثر من ألف عنصر ورتيب من عداد قوى الأمن الداخلي حالًا من الضياع بعد فرزهم منذ سنوات طويلة إلى أمن الدولة، على الرغم من أنهم تنظيميًا لا يزالون يتبعون قوى الأمن الداخلي، لكنهم محرومون من الحوافز التي يحصل عليها زملاؤهم، على اعتبار أنهم فُرزوا إلى خارج المديرية.
هذا الغبن دفعهم إلى تفويض المحامي أشرف الموسوي لمتابعة أمورهم الإدارية والتنظيمية، والذي أكد لـ"رد تي في" أنه راجع جميع المعنيين، من دون أن تتم تسوية أوضاعهم حتى الساعة.
إذًا، ألف عنصر تقريبًا من قوى الأمن الداخلي فُرزوا لأداء واجبهم مع الشخصيات السياسية وفي المحاكم، فيما بطاقاتهم لا تزال صادرة عن هذه المديرية، وهو ما أكدته مديرية أمن الدولة لدى مراجعتها بالأمر. إلا أن اللافت أن مديرية الأمن الداخلي تعتبر هؤلاء تابعين لأمن الدولة، مما يشكل نوعًا من الضياع في وضعهم، مع العلم أنهم لا يزالون يتقاضَون رواتبَهم من قوى الأمن الداخلي، شأنها شأن الطبابة.
ويناشد المحامي الموسوي رئيس الحكومة نواف سلام، ووزير الداخلية أحمد الحجار، والمدير العام لقوى الأمن الداخلي اللواء رائد عبدالله، لإنصافهم وتسوية أوضاعهم المالية أسوة بزملائهم في قوى الأمن الداخلي.