كيف يمكن قراءة زيارة المستشارة الرئاسية الفرنسية آن ماري لوجندر إلى بيروت في هذا التوقيت الدقيق، وما الذي تريده باريس تحديدًا من لبنان؟

ما طبيعة الرسائل التي حملتها في لقاءاتها، وهل جاءت بنبرة تحذيرية أم بنبرة إملائية تحت مسمّى "استعجال الوقت"؟

حول الجدار الإسمنتي والخروق الإسرائيلية، هل هو مؤشر لمحاولة فرض وقائع ميدانية جديدة قبل أي تسوية؟

هل يمكن للشكوى التي تقدّم بها لبنان إلى مجلس الأمن أن تُنتج أثراً عمليًا، أم أننا أمام خطوة سياسية توثّق الخرق أكثر مما تمنع تمدده؟

حول التفاوض ومساره، هل ما يجري اليوم هو مسار تفاوضي فعلي قادر على إذابة الخلافات، أم مجرد شراء وقت بانتظار تبلور موازين جديدة؟

ما الخيارات الواقعية المطروحة أمام لبنان للتقدّم في هذا الملف وسط الاشتباك الإقليمي والدولي؟

كيف يُقرأ الموقف الإيراني من مسار التفاوض الحالي، خصوصًا في ظل الربط الدائم بين الساحات؟

وما هي مقاربة إسرائيل في المفاوضات؟

وإذا فُتح باب "السلام"، هل يمكن أن يؤدي ذلك إلى صدام داخلي؟

هل لدى الحزب خطوات داخلية يمكن أن يُقدم عليها لتثبيت المعادلات أو تعديلها؟

مع اقتراب انتهاء المهلة الدولية الشهر المقبل، ما المتوقع أن يحصل على مستوى الضغط أو التصعيد؟

حول السفير الأميركي الجديد، هل هو مؤشر على رغبة أميركية بفتح قنوات جديدة مع كل القوى، أم تمهيد لدفع أجندة أكثر تشدّداً تجاه ملف السلاح والحدود؟

كلّ هذه التساؤلات مدار بحث مع الصحافية سكارليت حداد ضمن برنامج "عمق الحدث" عبر RED TV.