بعد المجزرة الاسرائيلية في مخيم عين الحلوة، حيث زعم الجيش الإسرائيلي أنه استهدف "مركز تدريب تابع لحركة حماس"، أفادت مصادر في حركة حماس لـ RED TV أن الموقع ليس سوى ملعب "ميني فوتبول" يرتاده الشبان يوميًا، وكان مكتظًا لحظة الضربة. وتشير المصادر إلى أن ما حصل هو "مجزرة متعمّدة تكشف طبيعة العدو الإجرامية".
مسؤول العلاقات الإعلامية في حماس في لبنان، محمود طه، قال لـ RED TV إن ادعاءات الاحتلال "كاذبة"، مؤكدًا أن استهداف المدنيين يأتي ضمن سياسة إسرائيلية مستمرة من غزة إلى لبنان. كما واكد ان هذا المكان هو ملعب لكرة القدم، ولا يُستخدم لأي أغراض أخرى. أما الشهداء الذين ارتقوا فهم من أبناء مخيم عين الحلوة الذين كانوا يمارسون لعبة كرة القدم في هذا الملعب.
واعتبرت فصائل منظمة التحرير أن ما جرى "حلقة جديدة من الإجرام الإسرائيلي"، معلنة الإضراب الشامل والحداد في المخيم.
وبذلك، يتحول ملعب صغير في عين الحلوة إلى مسرح لمجزرة جديدة، في ظل صمت دولي يترك المدنيين في مواجهة آلة القتل الإسرائيلية.
بعد المجزرة الاسرائيلية في مخيم عين الحلوة، حيث زعم الجيش الإسرائيلي أنه استهدف "مركز تدريب تابع لحركة حماس"، أفادت مصادر في حركة حماس لـ RED TV أن الموقع ليس سوى ملعب "ميني فوتبول" يرتاده الشبان يوميًا، وكان مكتظًا لحظة الضربة. وتشير المصادر إلى أن ما حصل هو "مجزرة متعمّدة تكشف طبيعة العدو الإجرامية".
مسؤول العلاقات الإعلامية في حماس في لبنان، محمود طه، قال لـ RED TV إن ادعاءات الاحتلال "كاذبة"، مؤكدًا أن استهداف المدنيين يأتي ضمن سياسة إسرائيلية مستمرة من غزة إلى لبنان. كما واكد ان هذا المكان هو ملعب لكرة القدم، ولا يُستخدم لأي أغراض أخرى. أما الشهداء الذين ارتقوا فهم من أبناء مخيم عين الحلوة الذين كانوا يمارسون لعبة كرة القدم في هذا الملعب.
واعتبرت فصائل منظمة التحرير أن ما جرى "حلقة جديدة من الإجرام الإسرائيلي"، معلنة الإضراب الشامل والحداد في المخيم.
وبذلك، يتحول ملعب صغير في عين الحلوة إلى مسرح لمجزرة جديدة، في ظل صمت دولي يترك المدنيين في مواجهة آلة القتل الإسرائيلية.