احتسى قهوته.. وتوجه نحو عمله في سوبر ماركت وسط النبطية!
الا ان اسرائيل اغتالته امام انظار عائلته.. هكذا تبدأ حياك الجنوبيون كل صباح.
بالطبع ان ٢٢ تشرين الثاني سيبقى محفوظًا في ذاكرة هذه العائلة التي قدمت ابنها قربانًا صباح عيد الاستقلال.
السبت 22 تشرين الثاني 2025 | المصدر : REDTV
احتسى قهوته.. وتوجه نحو عمله في سوبر ماركت وسط النبطية!
الا ان اسرائيل اغتالته امام انظار عائلته.. هكذا تبدأ حياك الجنوبيون كل صباح.
بالطبع ان ٢٢ تشرين الثاني سيبقى محفوظًا في ذاكرة هذه العائلة التي قدمت ابنها قربانًا صباح عيد الاستقلال.
احتسى قهوته.. وتوجه نحو عمله في سوبر ماركت وسط النبطية!
الا ان اسرائيل اغتالته امام انظار عائلته.. هكذا تبدأ حياك الجنوبيون كل صباح.
بالطبع ان ٢٢ تشرين الثاني سيبقى محفوظًا في ذاكرة هذه العائلة التي قدمت ابنها قربانًا صباح عيد الاستقلال.