دانت عدة جهات سياسية الاعتداء الإسرائيلي الذي استهدف الضاحية الجنوبية لبيروت، حيث شدّد رئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع على أنّ الاكتفاء بإدانة إسرائيل وتقديم الشكاوى لم يعد مجديًا، واضاف انه إذا كان لدينا أي طريقة، لإقامة توازن عسكري شرعي يمكِّننا من إيقاف الهجمات الاسرائيلية على لبنان، وإذا كان لدينا أي وسيلة لتحقيق ذلك، فلنعتمدها فورا.
وأشار جعجع إلى أنّ الخيار الواقعي الوحيد هو الاستعانة بأصدقاء لبنان، وفي مقدمتهم الولايات المتحدة والسعودية، للضغط على إسرائيل لوقف الاعتداءات والانسحاب من الأراضي اللبنانية، مؤكدًا أنّ مطلب قيام دولة تحتكر السلاح والقرار الأمني هو أساس كل الحلول.
وطالب جعجع بعقد جلسة طارئة لمجلس الوزراء لتنفيذ قرارات 5 و7 آب، وإجراء مشاورات عاجلة مع واشنطن والرياض لضمان وقف الهجمات نهائيًا والعودة إلى اتفاقية الهدنة لعام 1949.
في المقابل، اعتبرت السفارة الإيرانية في لبنان أنّ اتساع نطاق “الهجمات الإجرامية” ليشمل الضاحية الجنوبية يؤكد أن “الكيان الإسرائيلي لا يتورّع عن تهديد الآمنين”، مؤكدة أنّ هذه الاعتداءات “لن تُضعف إرادة أصحاب الحق”.
دانت عدة جهات سياسية الاعتداء الإسرائيلي الذي استهدف الضاحية الجنوبية لبيروت، حيث شدّد رئيس حزب القوات اللبنانية سمير جعجع على أنّ الاكتفاء بإدانة إسرائيل وتقديم الشكاوى لم يعد مجديًا، واضاف انه إذا كان لدينا أي طريقة، لإقامة توازن عسكري شرعي يمكِّننا من إيقاف الهجمات الاسرائيلية على لبنان، وإذا كان لدينا أي وسيلة لتحقيق ذلك، فلنعتمدها فورا.
وأشار جعجع إلى أنّ الخيار الواقعي الوحيد هو الاستعانة بأصدقاء لبنان، وفي مقدمتهم الولايات المتحدة والسعودية، للضغط على إسرائيل لوقف الاعتداءات والانسحاب من الأراضي اللبنانية، مؤكدًا أنّ مطلب قيام دولة تحتكر السلاح والقرار الأمني هو أساس كل الحلول.
وطالب جعجع بعقد جلسة طارئة لمجلس الوزراء لتنفيذ قرارات 5 و7 آب، وإجراء مشاورات عاجلة مع واشنطن والرياض لضمان وقف الهجمات نهائيًا والعودة إلى اتفاقية الهدنة لعام 1949.
في المقابل، اعتبرت السفارة الإيرانية في لبنان أنّ اتساع نطاق “الهجمات الإجرامية” ليشمل الضاحية الجنوبية يؤكد أن “الكيان الإسرائيلي لا يتورّع عن تهديد الآمنين”، مؤكدة أنّ هذه الاعتداءات “لن تُضعف إرادة أصحاب الحق”.