احتضنت الدوحة لقاء جمع رئيس الحكومة نواف سلام والرئيس السوري أحمد الشرع وُضع في خانة المناقشات الهادفة الى تعزيز التعاون الثنائي.. فهل يمهّد لمرحلة جديدة من التفاهم والتقارب بين لبنان وسوريا؟
تبعا لمصدر مطلع لريد تي في، أن ما ورد في البيان المتعلق باللقاء يُظهر أن المسار الأساسي يدور حول العلاقات اللبنانية – السورية، وتبدو واضحة الرغبة السورية الكبيرة التي عبّر عنها الشرع، كما الرغبة اللبنانية المماثلة لدى الرئيس سلام، للوصول إلى أفضل صيغة ممكنة للعلاقات بين البلدين.
وهذه العلاقة ترتكز وفق المصدر، على محاور رئيسية عدة، أبرزها:
-إطلاق سراح الموقوفين السوريين في السجون اللبنانية بسبب الثورة السورية، وهو ما يشكّل مفتاحًا أساسيًا لتحسين العلاقات بين البلدين.
-ترسيم الحدود البرية بين لبنان وسوريا.
-تعزيز التعاون السياسي والاقتصادي والأمني بما يخدم مصلحة البلدين.
ويشير المصدر الى أن الشرع أبدى إصرارًا على فتح صفحة جديدة في العلاقات اللبنانية – السورية، تقوم على حسن الجوار، والاحترام المتبادل، وعدم التدخل في الشؤون الداخلية للطرفين.
امام ما جاء، يشدد المصدر المطلع على الرمزية البارزة للمحادثات التي جمعت سلام الى الشرع، فمجرد ظهورهما معًا في صورة واحدة يُعدّ خطوة ذات أهمية رمزية كبيرة، وخير دليل على ذلك الابتسامات على وجهي الرجلين كرسالة إيجابية للشعبين اللبناني والسوري.
احتضنت الدوحة لقاء جمع رئيس الحكومة نواف سلام والرئيس السوري أحمد الشرع وُضع في خانة المناقشات الهادفة الى تعزيز التعاون الثنائي.. فهل يمهّد لمرحلة جديدة من التفاهم والتقارب بين لبنان وسوريا؟
تبعا لمصدر مطلع لريد تي في، أن ما ورد في البيان المتعلق باللقاء يُظهر أن المسار الأساسي يدور حول العلاقات اللبنانية – السورية، وتبدو واضحة الرغبة السورية الكبيرة التي عبّر عنها الشرع، كما الرغبة اللبنانية المماثلة لدى الرئيس سلام، للوصول إلى أفضل صيغة ممكنة للعلاقات بين البلدين.
وهذه العلاقة ترتكز وفق المصدر، على محاور رئيسية عدة، أبرزها:
-إطلاق سراح الموقوفين السوريين في السجون اللبنانية بسبب الثورة السورية، وهو ما يشكّل مفتاحًا أساسيًا لتحسين العلاقات بين البلدين.
-ترسيم الحدود البرية بين لبنان وسوريا.
-تعزيز التعاون السياسي والاقتصادي والأمني بما يخدم مصلحة البلدين.
ويشير المصدر الى أن الشرع أبدى إصرارًا على فتح صفحة جديدة في العلاقات اللبنانية – السورية، تقوم على حسن الجوار، والاحترام المتبادل، وعدم التدخل في الشؤون الداخلية للطرفين.
امام ما جاء، يشدد المصدر المطلع على الرمزية البارزة للمحادثات التي جمعت سلام الى الشرع، فمجرد ظهورهما معًا في صورة واحدة يُعدّ خطوة ذات أهمية رمزية كبيرة، وخير دليل على ذلك الابتسامات على وجهي الرجلين كرسالة إيجابية للشعبين اللبناني والسوري.