فبعد فترة من الهدوء النسبي، دخل لبنان اليوم الإثنين في تأثير منخفض جوي سريع وفعّال، يعيد الأجواء المتقلّبة إلى الواجهة، مصحوبًا برياح باردة وانخفاض ملحوظ في درجات الحرارة، نتيجة تراجع الضغط الجوي في الحوض الشرقي للبحر الأبيض المتوسط.
فماذا ينتظر اللبنانين خلال الساعات المقبلة؟
الأمطار حاضرة خلال الأيام المقبلة، بين خفيفة وغزيرة أحيانًا، تترافق مع رياح ناشطة وبرودة لافتة، لا سيّما خلال الليل وفي المناطق الجبلية والداخلية.
ومع هذا التراجع الحراري، يعود احتمال الصقيع إلى الواجهة.
فما هي المناطق التي ستنال حصة الاسد من هذا المنخفض؟
الأنظار تبقى شاخصة نحوالساعات المقبلة، مع مؤشرات إلى موجة برد أقسى قد تكون الأبرز منذ بداية الموسم، بليالٍ قارسة وصباحات شتوية قاسية تفرض الحذر والاستعداد.
كأنّ السماء قرّرت أن تقلب الصفحة دفعة واحدة.
فبعد فترة من الهدوء النسبي، دخل لبنان اليوم الإثنين في تأثير منخفض جوي سريع وفعّال، يعيد الأجواء المتقلّبة إلى الواجهة، مصحوبًا برياح باردة وانخفاض ملحوظ في درجات الحرارة، نتيجة تراجع الضغط الجوي في الحوض الشرقي للبحر الأبيض المتوسط.
فماذا ينتظر اللبنانين خلال الساعات المقبلة؟
الأمطار حاضرة خلال الأيام المقبلة، بين خفيفة وغزيرة أحيانًا، تترافق مع رياح ناشطة وبرودة لافتة، لا سيّما خلال الليل وفي المناطق الجبلية والداخلية.
ومع هذا التراجع الحراري، يعود احتمال الصقيع إلى الواجهة.
فما هي المناطق التي ستنال حصة الاسد من هذا المنخفض؟
الأنظار تبقى شاخصة نحوالساعات المقبلة، مع مؤشرات إلى موجة برد أقسى قد تكون الأبرز منذ بداية الموسم، بليالٍ قارسة وصباحات شتوية قاسية تفرض الحذر والاستعداد.