في سياق ما يتمّ تداوله من معلومات عن فضيحة وفساد داخل صفوف عناصر ومسؤولين في الحزب، جرى تجميد عمل مسؤول القطاع الشرقي في الحزب، المدعو عباس علي حسين محمد الموسوي، كما تمّ تجميد عمل مسؤول العمل التربوي في البقاع، المدعو مضر حمية، إضافة إلى تجميد عمل ابنه، رابط شعبة رياق، المدعو علي مضر، وكذلك المدعو حسن إبراهيم الموسوي، رابط شعبة حي الفيكاني، وذلك بحسب معلومات قناة Red TV.
وتشير المعلومات إلى أنّ المذكورين مدعومون من طلال حمية، معاون مسؤول الأمين العام للحزب.
وبحسب المعطيات، كان الموسوي مسؤولًا عن القطاع الشرقي الذي يضم بلدات رياق، حارة الفاكهاني، علي النهري، النبي شيت، الحلانية، سرعين، وبلدات أخرى، وقد أقدم هو وآخرون على اختلاس مبلغ يُقدَّر بنحو 9 ملايين دولار. وتلفت المعلومات إلى أنّ الموسوي هو أستاذ رسمي ومدير مدرسة جنتا الرسمية، فيما كان مضر حمية شريكه ورفيقه في الملف التربوي التابع للحزب.
كما طاولت عمليات الاختلاس مساعدات “صامدون” التي صُرفت لسكان البقاع، حيث جرى الاستيلاء عليها. وبحسب ما يتم تداوله، فإنّ الأموال التي جرى اختلاسها من قبل الموسوي وشركائه تشمل أموالًا عامة وأموالًا خاصة، إضافة إلى أموال خُمس وزكاة وتبرعات خُصّصت لأهالي البقاع ولبنان ممّن تضرروا من الحرب.
في سياق ما يتمّ تداوله من معلومات عن فضيحة وفساد داخل صفوف عناصر ومسؤولين في الحزب، جرى تجميد عمل مسؤول القطاع الشرقي في الحزب، المدعو عباس علي حسين محمد الموسوي، كما تمّ تجميد عمل مسؤول العمل التربوي في البقاع، المدعو مضر حمية، إضافة إلى تجميد عمل ابنه، رابط شعبة رياق، المدعو علي مضر، وكذلك المدعو حسن إبراهيم الموسوي، رابط شعبة حي الفيكاني، وذلك بحسب معلومات قناة Red TV.
وتشير المعلومات إلى أنّ المذكورين مدعومون من طلال حمية، معاون مسؤول الأمين العام للحزب.
وبحسب المعطيات، كان الموسوي مسؤولًا عن القطاع الشرقي الذي يضم بلدات رياق، حارة الفاكهاني، علي النهري، النبي شيت، الحلانية، سرعين، وبلدات أخرى، وقد أقدم هو وآخرون على اختلاس مبلغ يُقدَّر بنحو 9 ملايين دولار. وتلفت المعلومات إلى أنّ الموسوي هو أستاذ رسمي ومدير مدرسة جنتا الرسمية، فيما كان مضر حمية شريكه ورفيقه في الملف التربوي التابع للحزب.
كما طاولت عمليات الاختلاس مساعدات “صامدون” التي صُرفت لسكان البقاع، حيث جرى الاستيلاء عليها. وبحسب ما يتم تداوله، فإنّ الأموال التي جرى اختلاسها من قبل الموسوي وشركائه تشمل أموالًا عامة وأموالًا خاصة، إضافة إلى أموال خُمس وزكاة وتبرعات خُصّصت لأهالي البقاع ولبنان ممّن تضرروا من الحرب.