على خلفية المؤتمر الصحافي الذي عقده الجمعة، أفادت معلومات بأن الاتهامات التي وجّهها الشيخ خلدون عريمط وفريقه القانوني إلى الأجهزة الأمنية، واتهامها بممارسة التعذيب، قد تشكّل عاملاً أساسياً في تسريع استدعائه رسميًا أمام الجهات المختصة.
وبحسب المعطيات المتوافرة، تأتي هذه الاتهامات في توقيت بالغ الدقة، في ظل وجود اعترافات مسجّلة وموثّقة أدلى بها الموقوف مصطفى الحسيان، الذي انتحل صفة «الأمير السعودي أبو عمر»، ما يضع رواية عريمط تحت مجهر التدقيق القانوني والقضائي. وفي هذا الإطار، برز إلى الواجهة فيديو مصوّر لمصطفى الحسيان، جرى تسجيله قبل توقيفه من قبل مخابرات الجيش، ويتضمّن اتهامات مباشرة للشيخ خلدون عريمط.
ويؤكد الحسيان في الفيديو أن عريمط هو من علّمه استخدام اسم «أبو عمر»، ووجّهه إلى أساليب محددة تُستخدم لتحصيل أقوال من ضحاياه.
وتشير مصادر متابعة إلى أن هذا الفيديو، في حال جرى نشره، قد يشكّل نقطة تحوّل في مسار القضية، كونه يتناقض بشكل مباشر مع الرواية التي قدّمها الشيخ خلدون عريمط في مؤتمره الصحافي، وقد ينسف بالكامل السردية التي حاول تسويقها للرأي العام.
على خلفية المؤتمر الصحافي الذي عقده الجمعة، أفادت معلومات بأن الاتهامات التي وجّهها الشيخ خلدون عريمط وفريقه القانوني إلى الأجهزة الأمنية، واتهامها بممارسة التعذيب، قد تشكّل عاملاً أساسياً في تسريع استدعائه رسميًا أمام الجهات المختصة.
وبحسب المعطيات المتوافرة، تأتي هذه الاتهامات في توقيت بالغ الدقة، في ظل وجود اعترافات مسجّلة وموثّقة أدلى بها الموقوف مصطفى الحسيان، الذي انتحل صفة «الأمير السعودي أبو عمر»، ما يضع رواية عريمط تحت مجهر التدقيق القانوني والقضائي. وفي هذا الإطار، برز إلى الواجهة فيديو مصوّر لمصطفى الحسيان، جرى تسجيله قبل توقيفه من قبل مخابرات الجيش، ويتضمّن اتهامات مباشرة للشيخ خلدون عريمط.
ويؤكد الحسيان في الفيديو أن عريمط هو من علّمه استخدام اسم «أبو عمر»، ووجّهه إلى أساليب محددة تُستخدم لتحصيل أقوال من ضحاياه.
وتشير مصادر متابعة إلى أن هذا الفيديو، في حال جرى نشره، قد يشكّل نقطة تحوّل في مسار القضية، كونه يتناقض بشكل مباشر مع الرواية التي قدّمها الشيخ خلدون عريمط في مؤتمره الصحافي، وقد ينسف بالكامل السردية التي حاول تسويقها للرأي العام.