المحلية
على مسار نزع السلاح... زيارات تخرق الجمود
الأربعاء 13 آب 2025 | المصدر : REDTV
تترقب بيروت النتائج التي ستصدر عن حركة الموفدين لمناقشة الاوضاع الاقتصادية السياسية والامنية.
موفَدان أساسيان سيحدّدان المسار الذي ستسلكه الأوضاع الداخلية، الأول مستشار المرشد الإيراني علي لاريجاني، والثاني الموفد الأميركي توم برّاك.
وتشير مصادر دبلوماسية مطلعة لريد تي في الى أن الزيارتين لم تكونا متوقعتين في التوقيت الحالي، لأن الأول لم يكن ليزور لبنان لولا ما حصل من "توتر" على خط المواقف الإيرانية ـ اللبنانية أمّا الثاني، والذي كان يستعد لتسليم الملف اللبناني إلى السفير الأميركي الجديد في لبنان ميشال عيسى، فعاد مجدداً إلى مهمته.
وترى المصادر أن العنوان المطروح ان الحراك سيتناول سبل تقديم الدعم اللازم للحكومة من أجل إطلاق عجلة الإصلاح ومواكبة عملية بسط سلطة الدولة على كل الأراضي بالتوازي مع العمل الدبلوماسي من اجل انسحاب إسرائيل من الأراضي التي تحتلها وبدء إعادة الإعمار.
إلاّ أن الإنخراط في هذه العملية، لن يصبح على السكة التنفيذية قبل نهاية الشهر الجاري، إذ توضح المصادر أن إنجاز خطة الجيش حول مراحل حصر السلاح الأربع، سيكون نقطة الإنطلاق لتحديد سسلسلة خطوات وإجراءات الدعم الجدي، حيث تأتي بالدرجة الأولى، الإجراءات المتعلقة بتحديد وتأمين كل ما تحتاج إليه المؤسسة العسكرية من أجل تنفيذ المراحل المذكورة، والتي تمتد على الأشهر الستة المقبلة وليس بالضرورة نهاية العام 2025 بحسب ما ورد في الورقة الأميركية.
تترقب بيروت النتائج التي ستصدر عن حركة الموفدين لمناقشة الاوضاع الاقتصادية السياسية والامنية.
موفَدان أساسيان سيحدّدان المسار الذي ستسلكه الأوضاع الداخلية، الأول مستشار المرشد الإيراني علي لاريجاني، والثاني الموفد الأميركي توم برّاك.
وتشير مصادر دبلوماسية مطلعة لريد تي في الى أن الزيارتين لم تكونا متوقعتين في التوقيت الحالي، لأن الأول لم يكن ليزور لبنان لولا ما حصل من "توتر" على خط المواقف الإيرانية ـ اللبنانية أمّا الثاني، والذي كان يستعد لتسليم الملف اللبناني إلى السفير الأميركي الجديد في لبنان ميشال عيسى، فعاد مجدداً إلى مهمته.
وترى المصادر أن العنوان المطروح ان الحراك سيتناول سبل تقديم الدعم اللازم للحكومة من أجل إطلاق عجلة الإصلاح ومواكبة عملية بسط سلطة الدولة على كل الأراضي بالتوازي مع العمل الدبلوماسي من اجل انسحاب إسرائيل من الأراضي التي تحتلها وبدء إعادة الإعمار.
إلاّ أن الإنخراط في هذه العملية، لن يصبح على السكة التنفيذية قبل نهاية الشهر الجاري، إذ توضح المصادر أن إنجاز خطة الجيش حول مراحل حصر السلاح الأربع، سيكون نقطة الإنطلاق لتحديد سسلسلة خطوات وإجراءات الدعم الجدي، حيث تأتي بالدرجة الأولى، الإجراءات المتعلقة بتحديد وتأمين كل ما تحتاج إليه المؤسسة العسكرية من أجل تنفيذ المراحل المذكورة، والتي تمتد على الأشهر الستة المقبلة وليس بالضرورة نهاية العام 2025 بحسب ما ورد في الورقة الأميركية.