المحلية

تصريحات برّاك لا تبشّر بالخير: تمهيد لتصعيد إسرائيلي وشيك؟!

الثلاثاء 23 أيلول 2025 | المصدر : REDTV



جاءت تصريحات المبعوث الاميركي توماس برّاك أمس لتنسف الأجواء الإيجابية التي أحاطت باجتماع لجنة “الميكانيزم” الذي عُقد الأحد الماضي في الناقورة.


مصادر مطّلعة أكدت ل "ريد تي في” أن هذه التصريحات تمهّد لتصعيد إسرائيلي وشيك، مشيرةً إلى أنّ المؤشرات لا تقتصر على كلام برّاك فقط، بل تتضح أيضًا في سلسلة من التطورات، أبرزها المجزرة التي وقعت في بنت جبيل عقب اجتماع اللجنة، واقتراب الذكرى السنوية الأولى لاستشهاد السيد حسن نصرالله في السابع والعشرين من الشهر الجاري.


المصادر نفسها لفتت إلى أن إسرائيل، وبعد العدوان على قطر وما أثاره من ردود فعل عربية واسعة، قد تلجأ إلى تصعيد عسكري على لبنان لصرف الأنظار عن هذه التداعيات. وأضافت أن موجة الاعترافات الدولية بدولة فلسطين في الأمم المتحدة قد تؤدي بدورها إلى ردة فعل عكسية من الجانب الإسرائيلي.


وفي سياق متصل، التقى رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون أمس وزير الخارجية ماركو روبيو، في نيويورك، على هامش أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة. أما الكلمة التي سيلقيها الرئيس عون أمام الجمعية العامة اليوم، فترجّح المعلومات أن تكون مشابهة لخطابه في القمة الطارئة التي انعقدت في الدوحة



جاءت تصريحات المبعوث الاميركي توماس برّاك أمس لتنسف الأجواء الإيجابية التي أحاطت باجتماع لجنة “الميكانيزم” الذي عُقد الأحد الماضي في الناقورة.


مصادر مطّلعة أكدت ل "ريد تي في” أن هذه التصريحات تمهّد لتصعيد إسرائيلي وشيك، مشيرةً إلى أنّ المؤشرات لا تقتصر على كلام برّاك فقط، بل تتضح أيضًا في سلسلة من التطورات، أبرزها المجزرة التي وقعت في بنت جبيل عقب اجتماع اللجنة، واقتراب الذكرى السنوية الأولى لاستشهاد السيد حسن نصرالله في السابع والعشرين من الشهر الجاري.


المصادر نفسها لفتت إلى أن إسرائيل، وبعد العدوان على قطر وما أثاره من ردود فعل عربية واسعة، قد تلجأ إلى تصعيد عسكري على لبنان لصرف الأنظار عن هذه التداعيات. وأضافت أن موجة الاعترافات الدولية بدولة فلسطين في الأمم المتحدة قد تؤدي بدورها إلى ردة فعل عكسية من الجانب الإسرائيلي.


وفي سياق متصل، التقى رئيس الجمهورية العماد جوزاف عون أمس وزير الخارجية ماركو روبيو، في نيويورك، على هامش أعمال الجمعية العامة للأمم المتحدة. أما الكلمة التي سيلقيها الرئيس عون أمام الجمعية العامة اليوم، فترجّح المعلومات أن تكون مشابهة لخطابه في القمة الطارئة التي انعقدت في الدوحة