أعلنت سفارة فلسطين في لبنان، عن تسليم اثنين من المشتبه بهم، (أ. ش) و(ف. ح)، بقتل الشاب اللبناني إيليو أبو حنا، الذي قُتل في مخيم شاتيلا، والأسلحة التي كانت بحوزتهما، إلى مخابرات الجيش اللبناني، مؤكدةً أن قوات الأمن الوطني الفلسطيني مستمرة في ملاحقة كل متورط في هذه الجريمة وتسليمه إلى الجهات اللبنانية المختصة لتقديمهم إلى العدالة".
وكان أفاد مراسل رد تي في بتسلم مخابرات الجيش اللبناني أحد المتورّطين في مقتل أبو حنا، والمعروف بـ "أبو حمزة شنتف".
من جهة أخرى، أعلنت السفارة الفلسطينية عن القبض على المواطن (ع. م) الذي ألقى قنبلة صوتية في منطقة الحرش وتسليمه إلى الأجهزة الأمنية اللبنانية".
وجددت السفارة تأكيدها التزام سيادة لبنان واستقراره، مشددةً على احترام أحكام القانون اللبناني، وحصرية السلاح بيد الدولة، والحرص على الأمن والسلم الأهلي، وإقامة أفضل العلاقات مع الشعب اللبناني".
وأكد "المضي قُدماً في تسليم السلاح الفلسطيني من المخيمات، والتزام بسط سلطة الدولة اللبنانية على كافة أراضيها بما فيها المخيمات الفلسطينية".
ولفتت إلى "أهمية وضرورة استمرار التعاون والتنسيق من أجل إدخال مواد الترميم والأدوات المنزلية إلى المخيمات الفلسطينية، والعمل على حصول اللاجئين الفلسطينيين في لبنان على حقوقهم المدنية والاجتماعية والاقتصادية، وتحسين ظروفهم الحياتية والمعيشية".
أعلنت سفارة فلسطين في لبنان، عن تسليم اثنين من المشتبه بهم، (أ. ش) و(ف. ح)، بقتل الشاب اللبناني إيليو أبو حنا، الذي قُتل في مخيم شاتيلا، والأسلحة التي كانت بحوزتهما، إلى مخابرات الجيش اللبناني، مؤكدةً أن قوات الأمن الوطني الفلسطيني مستمرة في ملاحقة كل متورط في هذه الجريمة وتسليمه إلى الجهات اللبنانية المختصة لتقديمهم إلى العدالة".
وكان أفاد مراسل رد تي في بتسلم مخابرات الجيش اللبناني أحد المتورّطين في مقتل أبو حنا، والمعروف بـ "أبو حمزة شنتف".
من جهة أخرى، أعلنت السفارة الفلسطينية عن القبض على المواطن (ع. م) الذي ألقى قنبلة صوتية في منطقة الحرش وتسليمه إلى الأجهزة الأمنية اللبنانية".
وجددت السفارة تأكيدها التزام سيادة لبنان واستقراره، مشددةً على احترام أحكام القانون اللبناني، وحصرية السلاح بيد الدولة، والحرص على الأمن والسلم الأهلي، وإقامة أفضل العلاقات مع الشعب اللبناني".
وأكد "المضي قُدماً في تسليم السلاح الفلسطيني من المخيمات، والتزام بسط سلطة الدولة اللبنانية على كافة أراضيها بما فيها المخيمات الفلسطينية".
ولفتت إلى "أهمية وضرورة استمرار التعاون والتنسيق من أجل إدخال مواد الترميم والأدوات المنزلية إلى المخيمات الفلسطينية، والعمل على حصول اللاجئين الفلسطينيين في لبنان على حقوقهم المدنية والاجتماعية والاقتصادية، وتحسين ظروفهم الحياتية والمعيشية".