المحلية
بن فرحان لن يزور لبنان.. مصادر رسمية تنفي وتوضح
الثلاثاء 11 تشرين الثاني 2025 | المصدر : REDTV
نفت مصادر رسمية نفياً قاطعاً للمعلومات الصحافية حول زيارة مرتقبة للموفد السعودي المكلّف متابعة الملف اللبناني، الأمير يزيد بن فرحان، إلى بيروت غدًا، مؤكدةً عبر ريد تي في أنّ المعلومات المنشورة غير دقيقة وتفتقر إلى المصداقية.
وأوضحت المصادر أنّ أي زيارة من هذا المستوى لم تُدرج ضمن جدول التحركات الدبلوماسية الرسمية، مشيرةً إلى أنّ ما يُتداول في هذا الإطار لا يتعدّى وعدًا سابقًا بزيارة مستقبلية، وليس موعدًا محددًا كما جرى الترويج له.
وأضافت أنّ غياب رئيس الجمهورية الذي يعود مساء اليوم، إلى جانب وجود عدد من كبار المسؤولين الأمنيين خارج لبنان، يجعل من المستبعد تمامًا تنظيم زيارة بهذا الحجم في هذا التوقيت، خصوصًا وأنّ هكذا زيارات تتطلّب تحضيرات أمنية ودبلوماسية دقيقة لم تُستكمل بعد.
كما لفتت المصادر إلى أنّ زيارات الموفدين السعوديين إلى بيروت عادةً ما تتّسم بدرجة عالية من السرية والتحفّظ نظرًا إلى الظروف الأمنية الحساسة، الأمر الذي يُناقض فكرة الإعلان المسبق عن موعدها.
وفي السياق نفسه، كشفت المصادر أنّ الهيئات الاقتصادية التي كان من المفترض أن يلتقيها الوفد الاستثماري السعودي المرافق لبن فرحان، في مجالات سياحية واقتصادية وتنموية، ليست على علم بأي زيارة قريبة، ما يُعزّز فرضية أنّ ما نُشر حول هذا الموضوع يفتقر إلى الدقة.
نفت مصادر رسمية نفياً قاطعاً للمعلومات الصحافية حول زيارة مرتقبة للموفد السعودي المكلّف متابعة الملف اللبناني، الأمير يزيد بن فرحان، إلى بيروت غدًا، مؤكدةً عبر ريد تي في أنّ المعلومات المنشورة غير دقيقة وتفتقر إلى المصداقية.
وأوضحت المصادر أنّ أي زيارة من هذا المستوى لم تُدرج ضمن جدول التحركات الدبلوماسية الرسمية، مشيرةً إلى أنّ ما يُتداول في هذا الإطار لا يتعدّى وعدًا سابقًا بزيارة مستقبلية، وليس موعدًا محددًا كما جرى الترويج له.
وأضافت أنّ غياب رئيس الجمهورية الذي يعود مساء اليوم، إلى جانب وجود عدد من كبار المسؤولين الأمنيين خارج لبنان، يجعل من المستبعد تمامًا تنظيم زيارة بهذا الحجم في هذا التوقيت، خصوصًا وأنّ هكذا زيارات تتطلّب تحضيرات أمنية ودبلوماسية دقيقة لم تُستكمل بعد.
كما لفتت المصادر إلى أنّ زيارات الموفدين السعوديين إلى بيروت عادةً ما تتّسم بدرجة عالية من السرية والتحفّظ نظرًا إلى الظروف الأمنية الحساسة، الأمر الذي يُناقض فكرة الإعلان المسبق عن موعدها.
وفي السياق نفسه، كشفت المصادر أنّ الهيئات الاقتصادية التي كان من المفترض أن يلتقيها الوفد الاستثماري السعودي المرافق لبن فرحان، في مجالات سياحية واقتصادية وتنموية، ليست على علم بأي زيارة قريبة، ما يُعزّز فرضية أنّ ما نُشر حول هذا الموضوع يفتقر إلى الدقة.