تسبّبت الأمطار الغزيرة التي هطلت خلال الساعات الماضية بفيضانات واسعة في عدد من الطرقات الرئيسية والفرعية ما أدّى إلى شلل جزئي في حركة السير وتعطّل عشرات السيارات.
ولكن لماذا لم تحدّ الاجراءات التي كانت قد اتخذتها وزارة الاشغال العامة والنقل من ازمة غرق الطرقات؟
الوزارة تأخذ تدابيرًا جديدة علّها تجدي نفعًا مع قدوم فصل الشتاء.
فإلى أن تُصلَح البنى التحتية وتُرفَع المسؤوليات، سيبقى المطر امتحانًا سنويًا تعجز الدولة عن اجتيازه!
تسبّبت الأمطار الغزيرة التي هطلت خلال الساعات الماضية بفيضانات واسعة في عدد من الطرقات الرئيسية والفرعية ما أدّى إلى شلل جزئي في حركة السير وتعطّل عشرات السيارات.
ولكن لماذا لم تحدّ الاجراءات التي كانت قد اتخذتها وزارة الاشغال العامة والنقل من ازمة غرق الطرقات؟
الوزارة تأخذ تدابيرًا جديدة علّها تجدي نفعًا مع قدوم فصل الشتاء.
فإلى أن تُصلَح البنى التحتية وتُرفَع المسؤوليات، سيبقى المطر امتحانًا سنويًا تعجز الدولة عن اجتيازه!