يشهد لبنان في السنوات الأخيرة تأخرا ملحوظا في انطلاقة موسم التزلج الذي أضحى لا يتعدى الشهر والنصف كحد اقصى.
هذا القطاع يعتبر ركنا أساسيا من اركان السياحة الشتوية فهل يسبق الموسم هذا العام رأس السنة لنستقبل ٢٠٢٦ بالأبيض؟
أسعار البطاقات في بعض المنتجعات هذا العام ارتفعت حوالي ال ٢٠ بالمئة عن العام الفائت واضحت عل سبيل المثال لا الحصر على refuge فسعر دخول المتزلج هو 80 دولار في عطلة الأسبوع و70 دولارا في بحر الأسبوع ما يوازي الدخول الى بعض جلبات التزلج الفرنسية.
هذا الارتفاع في الأسعار يعود الى تحسين نوعية الخدمات مع شراء مكنات خاصة لضخ الثلوج لتنافس حلبات التزلج العالمية.
لطالما كانت رياضة التزلج من رياضات اللوكس التي يخصص لها ممارسوها ميزانية خاصة. غير ان الأكيد والحتمي ان لثلج هو البترول الأبيض الذي ينعش قطاعا متآكلا ويشجع السياحة الشتوية.
يشهد لبنان في السنوات الأخيرة تأخرا ملحوظا في انطلاقة موسم التزلج الذي أضحى لا يتعدى الشهر والنصف كحد اقصى.
هذا القطاع يعتبر ركنا أساسيا من اركان السياحة الشتوية فهل يسبق الموسم هذا العام رأس السنة لنستقبل ٢٠٢٦ بالأبيض؟
أسعار البطاقات في بعض المنتجعات هذا العام ارتفعت حوالي ال ٢٠ بالمئة عن العام الفائت واضحت عل سبيل المثال لا الحصر على refuge فسعر دخول المتزلج هو 80 دولار في عطلة الأسبوع و70 دولارا في بحر الأسبوع ما يوازي الدخول الى بعض جلبات التزلج الفرنسية.
هذا الارتفاع في الأسعار يعود الى تحسين نوعية الخدمات مع شراء مكنات خاصة لضخ الثلوج لتنافس حلبات التزلج العالمية.
لطالما كانت رياضة التزلج من رياضات اللوكس التي يخصص لها ممارسوها ميزانية خاصة. غير ان الأكيد والحتمي ان لثلج هو البترول الأبيض الذي ينعش قطاعا متآكلا ويشجع السياحة الشتوية.